Wateen
مدونتي تشمل مواضيع منوعة وقيمة .
الأحد، 8 مارس 2015
السبت، 7 مارس 2015
كيف تنجح في حياتك ؟
كيف تنجح في حياتك؟
هل تريد النجاح والتفوق في حياتك لكي تعيش حياة سعيدة قدر المستطاع ؟ هل تعتقد أنك تعاني في حياتك ؟ إذا كنت تشعر بمثل ذلك ننصحك أن تُفكر جيداً في الأشياء التي تفعلها، سيكون في العادة من أوصلك إلى ما أنت عليه هو محيطك وأفعالك أيضا، جرب أن تغيّرها بطريقة أخرى، تابع قراءة هذه النصائح العامة التي يمكنك اتباعها لتعرف كيف تنجح في حياتك وتحفز نفسك للنجاح في الوقت ذاته.
1- تصحيح مفهوم النجاح.يختلف معنى النجاح عند كل شخص، فالبعض يعتقد أن النجاح في الحياة يقتصر على أن يصبح المرء مليونيرا، والبعض يفسر النجاح في الحياة هو الحصول على منصب شغل وبناء أسرة سعيدة… أول ما عليك فعله هو تحديد وتصحيح مفهوم النجاح بالابتعاد عن ما يشبه الفكرة الاولى كتفسير النجاح في الحياة بالثراء أو “الحياة المثالية” التي تخلو من المشاكل، الحياة مشوار طويل مليء بالعقبات، وهذا أمر لا مفر منه.
2-تحمّل مسئولية نفسك.
بالطبع لن يأتي أحد لينتشلك من القاع الذي أنت قابعٌ فيه، مسئولية إنقاذ نفسك تقع عليك وحدك، عندما تتحمّل مسئولية حياتك فإنّك تكون قد اتخذت الخطوة الأولى نحو نجاحك في الحياة، حاول أن لا تُلقي اللوم على أحد في الحالة التي وصلت إليها، التبرير سيزيدك فشلاً إلى فشلك، ليس هناك مجال إلا أن تأخذ بزمام المبادرة وتتحمّل مسئولية حياتك
بالطبع لن يأتي أحد لينتشلك من القاع الذي أنت قابعٌ فيه، مسئولية إنقاذ نفسك تقع عليك وحدك، عندما تتحمّل مسئولية حياتك فإنّك تكون قد اتخذت الخطوة الأولى نحو نجاحك في الحياة، حاول أن لا تُلقي اللوم على أحد في الحالة التي وصلت إليها، التبرير سيزيدك فشلاً إلى فشلك، ليس هناك مجال إلا أن تأخذ بزمام المبادرة وتتحمّل مسئولية حياتك
3-توقف عن المماطلة.
عندما تعيش حياة واحدة على كوكب الأرض، ما الذي تنتظره؟ هل تعتقد أنّه سيكون هناك متسع من الوقت للنوم 14 ساعة في اليوم، أو أن تتوقف عن التعلم بحجة انشغالاتك في أشياء تُدمّر حياتك، أو أن تجعل من علاقاتك مع الآخرين في أسوأ حالاتها، أو أنك لا تهتم لنفسك، إذا لم تكن سعيداً الآن بما تقوم به، فمتى إذاً؟!.
عندما تعيش حياة واحدة على كوكب الأرض، ما الذي تنتظره؟ هل تعتقد أنّه سيكون هناك متسع من الوقت للنوم 14 ساعة في اليوم، أو أن تتوقف عن التعلم بحجة انشغالاتك في أشياء تُدمّر حياتك، أو أن تجعل من علاقاتك مع الآخرين في أسوأ حالاتها، أو أنك لا تهتم لنفسك، إذا لم تكن سعيداً الآن بما تقوم به، فمتى إذاً؟!.
4-الفشل لا يعني النهاية.
هذه من أهم النقط، كما ذكرنا من القبل فالحياة مشوار لا يخلو من العقبات، إن فشلت في شيء أو لم تبلغ هدفك فإياك والاستسلام. الاستسلام للفشل أشبه بالشخص الذي عمره 40 سنة لكنه توفى في سن العشرين.
هذه من أهم النقط، كما ذكرنا من القبل فالحياة مشوار لا يخلو من العقبات، إن فشلت في شيء أو لم تبلغ هدفك فإياك والاستسلام. الاستسلام للفشل أشبه بالشخص الذي عمره 40 سنة لكنه توفى في سن العشرين.
5-طوّر مهاراتك.
لا تتوقف عن تعلم مهارات جديدة يمكن أن تُعزّز ثقتك بنفسك وتجعلك الشخص الذي لا يمكن الاستغناء عنه في وظيفتك، ولا تعتمد على ما تعلمته سابقاً فكلّ شيء حولنا في تغيّر مهول، تشير إحدى الدراسات الغربية إلى أنّ هناك بحث أو مقال أو نشرة يتم تنزيلها على الشبكة العنكبوتية كلّ 15 ثانية!.
لا تتوقف عن تعلم مهارات جديدة يمكن أن تُعزّز ثقتك بنفسك وتجعلك الشخص الذي لا يمكن الاستغناء عنه في وظيفتك، ولا تعتمد على ما تعلمته سابقاً فكلّ شيء حولنا في تغيّر مهول، تشير إحدى الدراسات الغربية إلى أنّ هناك بحث أو مقال أو نشرة يتم تنزيلها على الشبكة العنكبوتية كلّ 15 ثانية!.
6-اجعل عائلتك سعيدة.
تذكر أنّ عائلتك تُساهم في نجاحك فيما تقوم به بشكل أساسي، لا يمكنك أن تعيش في أجواء مُتوترة، كما لا يمكنك أن تُعطي إذا ما كنت تفتقد للأشياء الجميلة في حياتك، والزوجة والأولاد والوالدين والإخوة كلهم وقود لا ينضب بالمشاعر الإيجابية.
تذكر أنّ عائلتك تُساهم في نجاحك فيما تقوم به بشكل أساسي، لا يمكنك أن تعيش في أجواء مُتوترة، كما لا يمكنك أن تُعطي إذا ما كنت تفتقد للأشياء الجميلة في حياتك، والزوجة والأولاد والوالدين والإخوة كلهم وقود لا ينضب بالمشاعر الإيجابية.
7-فكر بطريقة إيجابية.
البس دائماً نظارة لا تحجب عنك الرؤية، في كلّ مشكلة هناك حلّ، وفي كلّ عقبة تُواجهك في الحياة يُقابلها فرصة كبيرة للنجاح، حاول أن تكون أكثر شخص إيجابي عرفته في حياتك.
البس دائماً نظارة لا تحجب عنك الرؤية، في كلّ مشكلة هناك حلّ، وفي كلّ عقبة تُواجهك في الحياة يُقابلها فرصة كبيرة للنجاح، حاول أن تكون أكثر شخص إيجابي عرفته في حياتك.
8-اهتم بوظيفتك\دراستك.
الوظيفة هي المكان الذي من المفروض أنك تستمتع فيه وتنال عليه أجراً، من غير المعقول أن تتنقل كلّ أسبوع إلى عمل مُؤقت بدون استقرار وظيفي، لن تُساهم بتحسين حياتك، الوظيفة تجلب لك المال والادخار منه لمستقبلك، وقد تكون صاحب عملك، فإذا لم تُحبه فلن تنجح فيه.
الوظيفة هي المكان الذي من المفروض أنك تستمتع فيه وتنال عليه أجراً، من غير المعقول أن تتنقل كلّ أسبوع إلى عمل مُؤقت بدون استقرار وظيفي، لن تُساهم بتحسين حياتك، الوظيفة تجلب لك المال والادخار منه لمستقبلك، وقد تكون صاحب عملك، فإذا لم تُحبه فلن تنجح فيه.
9-اهتم بعلاقاتك.
العلاقات دائماً مفتاح لأبواب مُغلقة كثيرة، بناء العلاقات مع الآخرين من سمات الناجحين، تستطيع أن تتعلم من تجاربهم وتُضيف لنفسك رصيداً كبيراً من الخبرات، إضافة إلى أنك لن تنجح عندما تعمل وحدك، ولن يأتي أحد ليشتري منك إذا كنت لا تُحسن التواصل مع الآخرين، لذلك طوّر علاقاتك واجعلها من أولويات أهدافك.
العلاقات دائماً مفتاح لأبواب مُغلقة كثيرة، بناء العلاقات مع الآخرين من سمات الناجحين، تستطيع أن تتعلم من تجاربهم وتُضيف لنفسك رصيداً كبيراً من الخبرات، إضافة إلى أنك لن تنجح عندما تعمل وحدك، ولن يأتي أحد ليشتري منك إذا كنت لا تُحسن التواصل مع الآخرين، لذلك طوّر علاقاتك واجعلها من أولويات أهدافك.
10-تعامل بذكاء مع المال.
المال جيّد عندما تستخدمه بذكاء وسيّء عندما تُسيء استخدامه، لا تشتري الأشياء الزائدة عن حاجتك وتُبذّر المال، ربما سمعت عن “وارين بافيت” ثاني أغنياء العالم، كان لا يدفع إلا كاش لأيّ سلعة يشتريها وهذه عادته منذ أن كان طفلاً يبيع الجرائد، كما أنه لم يُغيّر بيته منذ أن اشتراه عند زواجه وهو يُساوي 35 ألف دولار فقط!.
المال جيّد عندما تستخدمه بذكاء وسيّء عندما تُسيء استخدامه، لا تشتري الأشياء الزائدة عن حاجتك وتُبذّر المال، ربما سمعت عن “وارين بافيت” ثاني أغنياء العالم، كان لا يدفع إلا كاش لأيّ سلعة يشتريها وهذه عادته منذ أن كان طفلاً يبيع الجرائد، كما أنه لم يُغيّر بيته منذ أن اشتراه عند زواجه وهو يُساوي 35 ألف دولار فقط!.
11-اعمل لامتلاك الأشياء.
هناك أمثلة يُسلي بها الخائبون أنفسهم مثل “اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب!” -وهنا لا اعتراض على قدرة الخالق سبحانه في تبديل الحال- لكن من المعيب أن نُفكر بعقلية المستهلك لا المستثمر، تفكيرك بنفسك وبعائلتك يدفعك لأن تدخر المال لامتلاك منزل العمر وشراء السيارة التي طالما حلمت بها، حتى عملك الذي تعمله كلّ يوم، لما لا تكون مالكه؟.
هناك أمثلة يُسلي بها الخائبون أنفسهم مثل “اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب!” -وهنا لا اعتراض على قدرة الخالق سبحانه في تبديل الحال- لكن من المعيب أن نُفكر بعقلية المستهلك لا المستثمر، تفكيرك بنفسك وبعائلتك يدفعك لأن تدخر المال لامتلاك منزل العمر وشراء السيارة التي طالما حلمت بها، حتى عملك الذي تعمله كلّ يوم، لما لا تكون مالكه؟.
12-اهتم بصحتك.
تذكر معلومة هامة أنك بدون هذا الجسد لن تستطيع أن تُنجز أعمالك بالطريقة المرضية، وطالما أنّ الله عز وجل قد أنعم عليك بصحة سليمة وأبعد الأمراض عنك فلما تُهمل جسدك، كما أنه لن يكون لك خيار لأن تحمل هذا الجسد إلى أيّ مكان تذهب إليه، فلماذا لا تهتم به؟، مارس التمارين الرياضية ولو 15 دقيقة في اليوم، اهتم بنوعية الغذاء الذي تتناوله، تنّفس في أيّ وقت وعلى أيّ جنب، حرك الدماء بداخلك وأشعل فتيل حماسك.
تذكر معلومة هامة أنك بدون هذا الجسد لن تستطيع أن تُنجز أعمالك بالطريقة المرضية، وطالما أنّ الله عز وجل قد أنعم عليك بصحة سليمة وأبعد الأمراض عنك فلما تُهمل جسدك، كما أنه لن يكون لك خيار لأن تحمل هذا الجسد إلى أيّ مكان تذهب إليه، فلماذا لا تهتم به؟، مارس التمارين الرياضية ولو 15 دقيقة في اليوم، اهتم بنوعية الغذاء الذي تتناوله، تنّفس في أيّ وقت وعلى أيّ جنب، حرك الدماء بداخلك وأشعل فتيل حماسك.
قد تكون أفضل الطرق أصعبها وأشقها، ولكن عليك دائما السير فيها، فالاعتياد على
صعوبتها سيجعل غيرها يبدو سهلا للغاية ...
كيف تكون سعيداً ؟
كيف تكون سعيداً ؟
السعادة، هذا ما نسعى جميعا لإيجاده والحفاظ عليه، لكنه مفهوم متغير عند الناس، فكل واحد يعرف السعادة حسب رغبته، البعض يظن أن السعادة تكمن في الثراء، في الشهرة، في منصب مرموق ومكانة اجتماعية رفيعة، في كثرة العلاقات… إلخ. لكن من أكثر التعاريف المقبولة من وجهة نظر علم النفس هو تعريف العالم النفساني ويليام جيمس، الذي عرف السعادة بقوله “السعادة هي الدافع السري الذي يحرك الإنسان ويقوده بالحياة”.
من هذا التعريف يمكن الاتفاق على أن السعادة هو ذلك الشعور الداخلي بالرضا والقناعة عن الحياة وعن النفس، السعادة هي ذلك الشعور النفسي عندما نقوم بعمل صالح ونبيل، السعادة شعور داخلي يشيع في النفس سكينة وطمأنينة، السعادة هي ما يضفي على النفس البهجة، السعادة هي شعور عميق بالرضى والقناعة والراحة النفسية، السعادة ليست سلعة معروضة في الأسواق تباع وتشترى، فيشتريها الأغنياء، ويحرم منها الفقراء… ولكنها سلعة ربانية تبذل فيها النفوس والمُنهج لتحصيلها والظفر بها، السعادة في ترك الغل والحسد والنظر إلى ما في أيدي الآخرين.
تابع القراءة لتعرف كيف تكون سعيدا.
1- الإيمان بالله تعالى.فلا سعادة بغير الإيمان بالله تعالى، بل إن السعادة تزداد وتضعف بحسب هذا الإيمان، فكلما كان الإيمان قويا كانت السعادة أعظم، وكلما ضعف الإيمان، ازداد القلق والاكتئاب والتفكير السلبي مما يؤدي إلى مرارة العيش أو التعاسة في الحياة.
2- النظرة المتفائلة للحياة.عليك النظر للحياة بشكل متفائل والإيمان بالله واليقين دائما أن الخير قادم وأن مستقبلك سيكون أفضل حال مما هو عليه الآن. كن مثل أولئك الذين ينظرون إلى النصف الممتلئ من كأس الماء وليس من الذين ينظرون فقط إلى النصف الفارغ من الكأس. عليك أن تشعر بالامتنان العميق لما تملكه، لأن هنالك الكثير ممن هم أقل حظاً منك في حياتهم، وأحلامهم الكبيرة هي ما تعيشه وتمتلكه أنت.
عليك بالنظر إلى الجانب الإيجابي في كل الأمور والنظر إلى الجانب الجيد في الأمور السيئة التي حصلت، مثلا هل فقدت عملك؟ الآن لديك الفرصة لتبحث عن عمل أفضل، هل خانك أحد أصدقائك؟ الآن لديك الفرصة لتجد أصدقاء أفضل وألا تقع في نفس ما حدث.
انظر إلى وضعك الحالي (مهما كان صعبا) ثم انظر إلى مدى صعوبة وضع بعض الناس، كن سعيدا وشكورا لأنك لست على حالهم. تعلم الاستمتاع بحياتك.
3- تملك نفسك.هذا يعني أن تتقبل بسرور شخصيتك، طريقة كلامك، مظهرك، صوتك، شكلك… والأهم “أنت”. عليك أن تكون مرتاحا وأن تتقبل ما أنت عليه، فلا أحد منا قادر على اختيار هذه الأمور، عليك أن توصل للآخرين بشكل غير مباشر “هذا أنا، اعتبر أو اترك "This
is me take it or leave it"
4 -سعادة الجسم.قد يبدو هذا غريبا بعض الشيء، لكن النفس والدماغ ليسا فقط من يستحقان السعادة. وجد الباحثون أن ممارسة التمارين الرياضية، الوجبات الغذائية الصحية وساعات النوم الكافية هم مفاتيح لزيادة السعادة والبقاء على هذا النحو, لدى الناس النشيطة معدلات أعلى من الحماس والإثارة، يرى العلماء أن ممارسة التمارين الرياضية تجعل الدماغ ينتج مواد كيمائية تسمى الاندورفين والذي يرفع من مزاج الإنسان.
5-مقابلة متطلبات الحياة.
المال ليس مفتاح السعادة، والسعادة لا تشترى بالمال، لكن الفقر يؤثر على نظرة الإنسان للحياة خاصة إذا كان هذا الفقر حادا لدرجة أن الإنسان لا يجد ما يأكل ويلبس. على الإنسان تحقيق قدر من المال يكفيه لتحقيق هذه المتطلبات التي تتمثل في الأكل واللبس والمأوى.
المال ليس مفتاح السعادة، والسعادة لا تشترى بالمال، لكن الفقر يؤثر على نظرة الإنسان للحياة خاصة إذا كان هذا الفقر حادا لدرجة أن الإنسان لا يجد ما يأكل ويلبس. على الإنسان تحقيق قدر من المال يكفيه لتحقيق هذه المتطلبات التي تتمثل في الأكل واللبس والمأوى.
6- التخلص من القلق.القلق المستمر هو سبب الحزن والاكتئاب، كما أنه يربط أفكار الإنسان بكل ما هو سيء، ويجعل تفكيره سلبيا دائما، وبالتالي الفشل في الحياة. حاول اكتشاف أسباب القلق لديك، ثم عالج كل سبب على حدة.
7- الإبتسامة.ابتسم سواء كنت سعيدا أم لا، فالإفتسامة ترفع من مزاج الإنسان، كما أن الإبتسامة تعزز السعادة في النفس، والسعادة بدورها سبب في الإبتسامة.
8- الرحمة والود وحب الآخرين.عليك بالقيام بالأعمال الصالحة والنبيلة ومساعدة المحتاجين، فكل أعمال الخير تزرع في النفس ذرة من السعادة والرضى والقناعة. كشفت دراسة تصويرية للدماغ (حيث يقوم العلماء بتصوير نشاط الدماغ عندما يكون الفرد يقوم بنشاط ما) أن الناس يكتسبون قدرا أكبر من السعادة عندما يشاهدون غيرهم يتصدق ويساعد المحتاجين، عكس الذين يتلقون المساعدة. فكر في طريقة سهلة وسريعة وفعالة، تمكنك من جعل المجتمع مكان أفضل، قم مثلا بمساعدة الفقراء واليتامى بتوزيع الطعام والملابس من أجل رسم البسمة في وجوههم.
* The secret of happiness *
* The secret of happiness *
If you have
Food in your Fridge
clothes in your cabinet
a roof over your head
and a place to sleep
You are richer than 75% of the world .
If you have
money in the bank
your wallet
and some spare change
. You are among the top of 8% of the world`s wealthy
If you woke up this morning with more health than illness
You are more blessed than the million people who will survive this week .
If you have never experienced
the danger of battle
the agony of imprisonment
You are luckier than 500 million people alive and suffering .
If you can read this message
you are more fortunate 3 BILLION people in the world that can`t read at all
we are all blessed
BE THNKFUL
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)